0
ينبغي ألا نقبل باستبدال طاغية ومستبِد بمستبِد آخر.. ولو كان الثاني يحكمُنا باسم الدين..
ففساد الثاني أكبر لأنه ينظر لمن يخالفه أنه يخالف الدين..
وينسى أنه مجتَهِد في الاقتراب من الديِّن.. وأنه ليس الدين نفسه..